~

24 سبتمبر 2009

][®][^][®][علمينى يا دنيا علمينى][®][^][®][

علميني يا دنيا علمينى

كيف ابتسم والدمع في عينى واظهر بسمتي رغم الجراح الى فيا

كيف امشي على الشوك واتحمل جرحوا ياريت يا دنيا تعلميني

كيف اتحدى الخوف واتصدى للباطل الى تراكم فيا وسيطر على ميامينى

كيف اصبر على المر وانا اواجه نفس المتاعب والمصائب الى تواسيني


كيف اعيش وسط بشر لا يعرفون للرحمة سبيلا وللحرية

املا وعايشين بمر الجحيم يا عيني

كيف ساظهر ضحكتي وبسماتي والدمع فى عيني واطفي بكل

دمعه مليون شمعه واحترق لحتى البشر تشوف فيا

كيف ساقهر الياس وامتلك سلاح الامل والكل واقف ضددى

وما فى حدا بواسيني ولا حتى يناديني ويبعد عنى الاذي

لا تشعريني ايتها الدنيا بانك قاسية وما تحبينى لية

يا دنيا الطيب بكون من اسفل الملاينى بالجحيمي

فبقساوتك تضعفيني وتهلكيني وابقى ذليل الهم

والحزن وما تواسيني امانة يا دنيا

على طريق السعادة ودينى لانى تايها فى بحور همومك

وما بلاقى حدا يواسينى ولا دليل طريق يوعينى

امانة يا دنيا امانة تاخذينى لبر الامان وما تأذينى ارمينى

بعيد عن البشر بعيد عن الانسان الى ما يعرف للبر امان

علشان ما شوف القهر والذل الى يهلكنى وما يخليني

بروحي والى ما تحبي حتى تساعدينى ارمينى

فى بحور بعيد عن البشر ياريت تعزلينى

وتخلى الحواجز بينا ملاين الملايني



@@@{ الحياة وما فيها}@@@

احاول
كتابه مسيره
الحياه واحاول
وصفها ببعض من
الحروف وكل حرف
من الحروف تحمل كلمه
مؤلمه والبعض منها يوصف
الحياهبالضحك والفرح والامل لكن
قلمي يوصف لي حياتي بكلمات الالم والغدر
يوصف لي الحياة بفصل من فصول السنه
بفصل الشتاء بالاحرى بالامطار
الغزيره يشبه قلمي هذه
الامطار بالدموع
التي تحاول ان
تجف لكن لا
تستطيع
ويوم تلو
الاخر تزيد
الدموع ويزيد
الجرح الذي يحمله
كل انسان في قلبه ولا
يستطيع التغلب عليه لا
يستطيع نسيانه هجراه اصبحت
الجراح دقات قلب الانسان لن تريحنا
ولن تقف عن كتمان الاوجاع والجروح التي بداخله
سؤالي هنا للحياه لماذا تفعلين هذا كله بنا ؟
لماذا الالم ؟ لماذا الاحزان ؟ لما الدموع؟
لما الاوجاع ؟ لما الخداع والخيانه ؟
لماذا هذا كله ؟ واكثر من هذا
ايضا اجبني ؟لما كل هذا؟
يكتب لي قلمي الجواب
الذي حفره بحبره
على ورقتي
ان الحياه
يوما
لك
ويوما عليك
ولكن الحياه لا
تخدع ولا تخون ولا
تغدر ان الانسان الذي
يعيش فيها هو البطل الذي
يمثل الحياه يمثلها بالخيانه والخداع
والغدر ونحن ضحيتها لا نجيد غير البكاء
ونحرق وجوهنا التي لا نراها سوى
وهي تضحك اقصد التي كنا
نراها مليئه بالفرح هذا
كان في الماضي كان
في زمان فيه من
الصعب ان
ترى
انسان
غدار وخداع
والذي كنا من الصعب
ان نرى انسان يبكي كانوا
يبكون بكاء الفرح والامل لكنا
دخلنا الى عالم الخداع الذي لا يحمل
غير الخيانه والخداع والغدر الذي لا يحمل
الا كل حقد الذي لا يحمل سوى الدموع سوى
الجروح لقد تعبت من الكتابه عن هذه الحياه التي
نعيشها سانهي كتابتي وسادع القارىء هو
الحاكم الذي سيحكم بالعدل وبتجاربه
من هذه الحياه التي بالنسبه لي
قلوب مجروحه وموجوعه
وعيون محرقه من
كثره الدمووع